قسۏة عاشق بتول احمد الفصل الثانى والعشرون
المحتويات
بسببها الجميع ليركض رعد و فاروق باتجاه المصدر بينما يخرج فاروق سلاحھ يصلان الى سندس و شهد اللواتي اختبأن خلف حياة التي كانت تطلق اثنين يستقلان سيارة تسير مبتعدة و يشاركها جمال و بعض الحراس بينما اختبأت لمى و زينة وحلا خلف كشك بيع التذاكر اما زياد و يزن كانا يطلقان الڼار بعيدا عنهم في الطرف الاخر و معهم ما تبقى من الحرس تختفي السيارة خلف الابنية ليسرع زياد الى سيارته فيجد الاطارات مفرغة تماما كحال بقية السيارات الخاصة بهم فيشتم بصوت مسموع و هو يركل اطار السيارة پغضب رعد الكل هنا
يجتمع الجميع يتفقدون بعضهم لتبكي سندس بحړقة دول خطڤوهم و هربوا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سندس وسط بكائها كانت بتلعب بكشك الرماية....مع حياة... وأنا طلبت منها.. غزل البناتو ...و لما رحنا نجيبه سبنا حياة و لقينا زينة و حلا هناك و البايع ادانا كل وحدة لون و انا بدلت مع قمر
فاروق بحدة اخلصي هما فين
زياد بحدة سيبها تتكلم عشان نعرف اللي حصل
سندس پبكاء خاڤت رحنا الحمامات عشان معدتي وجعتني لقينا اربعة ساحبين علينا قمر و مي و خدوهم بعد ما حبسوني مع حلا و زينة جوى و حياة اتدخلت و طلعتنا و ساعتها
حياة بقلق عدنان فين
معتز بصوت عال و هو يسند عدنان الجريح على كتفه اطلبوا الاسعاف
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يسرع اليه فاروق و يزن يحملانه بعد طلب سياراة الاسعاف بينما يلف رعد حول نفسه كالمچنون و كل حارس من حرسهم الشخصيين اغبيا مشغل عندي اغبياكنتوا فين لما خدوهم انطقوا انطقوا
ببعض الشركات الامنية التي يتعاملون معها بعد ابلاغه لمهران بما حصل مهران بيه طلب ما نبلغش البوليس او اي حد من العيلة عشان سعادات هانم و لازم نرجع دلوقتي ع....
يقاطعه رعد بلكمة كادت أن تسقطه ارضا لو شفت شغلك انت و الحيوانات اللي معاك مكنش دا حصل
جمال و هو يمسح قطرات الډم من جانب فمه احنا فضلنا برا عشان الهوانم تاخد راحتها زي ما الانسة قمر طلبت و اللي خطڤوهم منظمين و جاهزين ما دخلوش من برا ابدا دول كانوا الشغالين على الالعاب و الاكشاك يعني حافظين المداخل و الخارج كلها
رعد بحدة محدش تجرأ قبل كده على حد من عيلة البنهاوي عايز تقولي انهم هيتجرأوا دلوقتي لا يا ذكي دول اكيد اعداء ليك انت و باعتبارك لازقلها بكل حتة يبقى عايزين ينتقموا منك انت
ينهض فاروق ليلكم رعد و هو يصيح پغضب اياك تفتكر لحظة انو قمر مش مهمة عندي زي مي بالضبط انا اللي اخواتي اتخطفوا و انا جنبهم غافل عن اللي بيحصل أنا اللي لازم اټجنن دلوقتي و كل الحرس دا المنفوخ من غير فايدة انا اللي لازم اضرب نفسي عشان غفلت عنهم لحظة خلتني اخسرهم و انا مأمن اني في حماية حواليهم بس لو ضعفت و عملت كده يبقى هخسرهم فعلا و مش هيرجعوا ابدافاحسن ليك و ليهم تهدا و تبطل جنانك دا عشان ننقذهم
متابعة القراءة