توقف الصيدلى
المحتويات
بإستغراب فوجده احمد ومعه فتاة بشوشة .. تنحنح كريم قائلا اتفضلوا ثم ابتعد عن الباب ودلف احمد معه سلمى قائلا بإبتسامة ازيك يا كريم .. اومال طنط فين خرجت سارة من الغرفة وهي تقول بتساؤل مين اللي جه يا كريم ... صمتت عندما وجدت احمد امامها فإبتسمت بدفئ احمد اهلا يابني اقعد ياحبيبي .. اقترب منها وامسك يديها ا قائلا بدفئ عاملة اي .. وحشتيني اوي ! ابتسمت له بحنو وهي تربت على كتفه قائلة انا كويسة الحمدلله ياحبيبي .. اقعد وطمني عن اخبارك انت .. اومأ لها وامسك يد سلمى يجلسها جواره وهو يقول طنط دي سلمى .. مراتي ..سلمى دي طنط سارة اللي حكتلك عنها ! نظرت لها سارة بابتسامة خافته .. قائلة مبروك يابني الف الف مبروك .. ربنا يسعدكم يارب .. ابتسمت لها سلمى بملامحها الهادئة الصغيرة .. فهي من اصحاب الملامح الهادئة للغاية مهما كانت تغيرات وجههم سواء الى الحزن او الڠضب او السعادة فملامحهم هادئة لا يفرق بها إلا الإبتسامة وبالنسبة ل سلمى فابتسامتها لم تغادر وجهها وهي تقول بخفوت خجل تسلميلي ياطنط .. احمد حكالي عنك كتير وقد اي هو بيعزك ك ام ابتسمت سارة بحنو قائلة ربنا يسعده يابنتي يارب ويوفقكم سوا ثم نظرت ل احمد قائلة بضحكة صغيرة محببة مراتك زي القمر يابني .. حافظ عليها ومتزعلهاش عشان مزعلش منك ماشي ثم نظرت مرة اخرى ل سلمى قائلة وانتي يابنتي متزعليهوش احمد مافيش اطيب منه ! ابتسم احمد بحب قائلا دي في عنيا ياطنط
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
متوصنيش عليها .. فأبتسمت سارة لهم داعية مرة اخرى ربنا يسعدك ياحبيبي .. بصو الغدا جاهز يلا هحط ونتغدا انهاردة سوا .. قالت سلمى سريعا بخفوت مافيش داعي متتعبيش نفسك ياطنط هزت سارة رأسها بنفي قائلة تعبكم راحة ياحبيبتي .. حالا هيكون الغدا محطوط عشان ناكل سوا ! ثم قامت للمطبخ بينما استأذنتها سلمى ودلفت معها تساعدها وهو ابتسم وجلس يحادث كريم قليلا حتى شرد في كيف تعرف الى سلمى وكيف سارت به الحياة ليصبح أسيرا لها واقعا في حبها ومتزوجا اياها ..
فلاش باك ل شهر مضى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عودة
متابعة القراءة