روايه اراد ان يجعلني حبيبته ل مريم محمد
بتاع بنات وقضيت ليلة مع مرات صاحبك سفرتنى اكتر بلد بخاف منها لان امى فيها
وضحكت باستخفاف.. امى اللى سبتنى انا واخويا بعد ما بابا ماټ وكنا صغيرين وراحت تتجوز واحد تانى خلتنى احاول اڼتحر عاوز ايه تانى قولى
قاسم بندم وعياط..متعيطيش انا والله ندمان اووى بس انا مش قارد على بعدك وفكرة انك تتجوزى ديه تنسيها انتى هترجعيلى
مش موافقة
قاسم قام وطلع مسدسه وعمره ورفعه على راسه
قاسم..انا المرادى مش ههدتك انا هقتل نفسى لو مقولتيش بتحبينى ولا لا وهترجعيلى
نور بعياط ولهفة..نزل المسډس علشان خطرى
قاسم بدموع ..جاوبى الاول
نور بعياط..بحبك بحبك اووى بس انت كسرتنى
قاسم نزل المسډس..وانا بعشقك ارجعى معايا وانا اوعدك انى مش هزعلك
قاسم بلهفة ..موافق
نور ..اسنى اقول الاول
قاسم ..موافق على اى حاجة
نور ..تخلينى انزل معاك الشركة فى الوقت الى انا عوزاه واشتغل فى الاجازة فى الشركة
قاسم بغيرة..بس كدة فى رجالة كتير هيشفوكى
..موافق
نور قاسم ولقوا صوت جى من وراهم
كريم..اخيرا رجعتوا
نور باستغراب..مش فاهمة
قاسم ..الاول شكرا ليك بعدين انا هفهمك
فلاش باك
قاسم ..انا عاوزك تساعدنى ارجع لنور
كريم ..ازاى
نور ..نعم
قاسم..انا بعشقك
نور..وانا بحبك مۏت
النهاية