رواية هوس من اول نظرة "الجزء الثاني" ( كاملة) بقلم ياسمين عزيز
محدش يقلها و إلا أقلك
كلاوس داه حبيبنا كلنا و يستاهل إديلو
مبروك عليه
و هكذا كانت الأجواء المسائية في فيلا
صالح التي و أخيرا زارتها السعادة و إمتلأت
بضحكات طفليه اللذين كانا أجمل هدية
في حياته هما و زوجته التي قرر انه سوف
يصبر حتى يسترجع ثقتها و لما لا يجعلها
تقع في حبه كما يعشقها
نهاية الرواية
طبعا طبعا طبعا و داه مفهوش اي اختلاف ان المرضى النفسيين
و الناس سوري على اللفظ الژبالة مالين حياتنا و موجودين
الخاېن و الكذاب و السارق و المڠتصب و اللي پيتحرش بالقاصرات و اللي بيعملوا عمايل سودا اعوذ بالله انتوا فاهمين بقى
و كل يوم بنسمع عن الغرايب اللي بتحصل فمفيش داعي
الحمد لله مشفتيش او مسمعتيش يبقى مش موجود
في يا حبيبتي الراجل اللي بيخون مراته و اللي بيصورها و يبعث صورها لاصحابه موجود و حقيقة و في الشباب المبتزين
اللي بېهددو البنات و اللي الست اللي بتخون جوزها المسافر
و في النطع اللي يبعث مراته لاماكن مشپوهة عشان تصرف
ببنت الجيران اللي عمرها خمس سنين و في اللي يستدرج
اطفال صغيرين و في لو قعدت من هنا لبكرة مش هكمل
فبلاش بقى جو المثالية و كده
نييجي بقى لابطال رواياتي سواء جان او شاهين او ايهم او سيف او صالح او جوزيف او اي حد فيهم زي ما انا بدي نموذج حلو للرجل السوي اللي بنتمناه كلنا زي محمد في رواية الشيطان شاهين او عمر
ما نسيتش اللي شاهين عمله فيها عشان بجد أسوأ حاجة تحصل لاي ست هي الاڠتصاب يعني الحړق حية افضل بكثير من داه
و مفيش ست هتنسى او هتحب مغتصبها و لو بعد مليون
ما تفكري تحلمي بالرجل القاسې داه
افتكري كلامي كويس و بلاش هبل فوقي فوقي فوقي هههههههه
لكم الحرية طبعا في الاختيار و كل واحد حر في رأيه ومش معنى اني بجيب النماذج دي في رواياتي يعني بشجعها يا ريت
نعرف نفرق و شكرا ليكوا
مع حبي ياسمين عزيز
حرفيا هرقص عشان و أخيرا خلصتها