اريد طفلا بقلم الكاتبة الكاملة
المحتويات
كريمة ملكت قلبه لابد .. مكنيش على لسانه غير كريمة .. كان بيتلغبط علطول ويقولى يا كريمة .. حتى وهو نايم جنبى كان بيحلم بيها..كنت كل يوم انام والدموع على خدى... ولا لما رجعت كريمة وعرفت بجوزنا وجات تتاكد من السمعته ومش مصدقه... بس لما جات ولقتنى قاعدة جنبه على السفرة ...ونظرتها القتلتنى من جوه ... بس دا كله ڠصب عنى حبيته ومكنيش قادرة اشوفه مع واحدة غيرى.
واقف يوسف پغضب وبصريخ
_انتى ايه فى واحدة تعمل كدة فى صاحبتها عشان الحب ملعۏن ابو الحب اليعمل فى صاحبه كده ... عشان الحب تخونى صاحبتك وتجبرى واحده يتجوزك ڠصب عنها عشان خاف منك ومن الڤضيحة..انتى واحدة استغالية وانانية..انتى.... مش عارف حتى اوصفك انتى كسرتنى من جوه وخلتينى اشك فى كل العلاقات الحوليا...روحى يشيخة منك لله....عشان كدة بابا مستحمليش كتير وماټ.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
_متخافيش هى لقت حد يحبها واتجوزها ال هو ابو امل ...محظوظة كريمة من يومها...اما ابوك ممتيش من كتر الحزن ... انا القټلته
خارت ساقين يوسف وسقط على المقعد من الصدمه
واردف بنبره مرتعشة
_قتليه ... انتى قتلتى بابا
بنظرة شيطانية نظرة له الى يدها الاثنتين
_اممم قټلته بايدى الاتنين دول...لما سمعته واقف فى الطريق معاها وبيطلب منها متجوزيش ابن عمها وهو هيتجوزها وهيطلقنى ... كان عندك ساعتها خمس سنين...كنت ساعتها راجعة من بيت ابويا ..مقدرتيش استحمل وجاتلى فكرة جهنمية ان اقتله وكده خلاص مش هيبقا لحد غيرى...ونفذت الخطة وقټلته بايدى ودفنته فى جنينة البيت ... وطلعت اشاعة انو سافر ..وبعدها بومين اخت عربيته بالليل وروحت لعند البحر ال واول البلد ورميت عربيته فيها...وتانى يوم اهل البلد شافت العربية وفكروه عمل حدثة وغابو اسبوع يدور على جثته وملقهاش وقالو تلقيها مشيت مع تيار المياة .. واما انا كنت بمثيل الصدمة والحزن على مۏت جوزى وحبيبى وابو ابنى..بعدها مسيكت امل اكه وبقيت الست رحمة... ال الكل بېخاف منها وبيعملها حساب.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_طب ليه قتلتى ابو امل
_عشان شافنى وانا بډفن ابوك... ومعرفتيش غير قريب لما جيه يهددنى بمۏت ابوك لما فكرنى عملت حاجة فى امل لما بعته ليكى القاهرة.
وهنا ولم يعد يتحمل اكثر من هذا...فنداء على وليد واعطى له الهاتف وخرج بخطوات متسعه والدموع تتساقط على وجه .. فا ولدته منبع الحب والحنان لم تكن غير سفاحها وهذا كله باسم الحب ما هذا الهراء..الحب هو الټضحية ..ليس انانية وقلب مملوء بالحقد والكراهية .
بعد شهرين كان حدث فيه الكثير تم الحكم على ست رحمه بالاعډام شنقا لكن قبل يوم الإعدام بيوم نفذ حكم الله وماټت وهى وفى فراش زانزتها...اما عن ياسمين فهى حالتها لا حوله لها ولا قوة ...وعلمت من الممرضة ان يوسف علم بموضوع فقدان الذكرة عندما عاد مرة ثانية لغرفتها واقف يستمع الى حديثهم مع الطبيب اما هى فكانت تخرج من الغرفة المجواره لغرفة ياسمين وراءت يوسف يستمع اليهم.. هذا ما اردفته الممرضة عندما تعبت ياسمين من قله اطعامها وذهبت الى المستشفى.
اما عن يوسف اختفى من يوم زيارة ولدته فى القسم وتسجيله لعترفها پقتل ابيه والد امل ...ومن هذا الوقت لم يترك حسين مكان والا يفتيش عليه ولم يعثر عليه حتى الان و...
البارت١٨والاخير
الجزء الأول
كانت جالسة في الحديقة على الارض بجانب مجموعة من الورد المختلفة بالوانهم وارئحتهم الخلابة .. كانت شاردة فى ذكرياتها القليلة مع يوسف ...فجاءة تقف فراشة على احدى الورود ابتسمت بشرود وتذكرت عندما اطلق عليها لقب فراشتى...اخذت نفس عميق واتنهدت وضعت يدها على بطنها المنتفخة قليلا واردف بحب جارف
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
سمعت بوق سيارة داخلة من بوابة البيت نزل منها حسين ابتسمت بحب لهذا الشخص الحنون فهوا شخص ذو قلب طيب وحنون ويفكرها بحنان ابيها عليهافاقت من شرودها على جملة اتنفضت من مكانها ونهضت بسرعة واردف بندهاش
_قولت ايه
ابتسم بفرحة عارمة والدموع تتساقط على خده
_بقولك عرفت مكان يوسف
تساقطت دموع الفرحة هى الاخرى على خدها واردفت بلهفة
_فين يا بابا... قولى الله يخليك بسرعة انا عوزة اشوفه هو وحشنى قوى
امسك يدها وجذبه خلفه واجلسها على اريكة موضوعة فى الحديقة. واردف بهدوء
_ قبل ما اقولك مكانه فين.. في حاجة لزم تعرفيها كنت مخبيها عنك وجيه الاوان انك تعرفيها .
عقدت حاجبها بتعجب واردف
_حاجة ايه يا بابا
حمم بحرج واردف
بتوتر
_احمم انتى عرفة ...ان رحمة ماټت
هزت راسها وابتسمت براحة
_اه ... الست دى كانت مربيلى الړعب كنت بخاف من نظرة عنيها...كنت لما بشوفها جسمى بيترعيش .
_بس انتى متعرفيش ماټت فين
عقدت حاجبها بتعجب
متابعة القراءة