رواية رفيق العمر الجزء الاخير مليكة السعيد
المحتويات
مر الوقت وظهر يوم جديد ف المستشفي وبالأخص ف أوضة ساجدة ....
كان قاعد زياد ع كرسي جمب سرير ساجدة وماسك إيدها وبيبص عليها وهي نايمة بعد ما الدكتور عطها مهدأ بسبب الضغط العصبي اللي عندها ف فضلت نايمة حس هو بحركة إيديها وبعدين بص ع وشها لقها بترمش بعصبية فقال بخضه ..... ساجدة انتي كويسه حببتي افتحي عينك ...
بدأت ساجدة ټعيط بصوت مسموع وصوت شهقتها تطلع
زياد بندم ... أنا أسف والله وندمان ع كل كلمة قولتها انتي عارفه أني مقدرش ع زعلك ولا ع بعدك أنا مقدرش أعيش من غيرك يانور عيوني ...
سليم ... ماما انتي فوقتي حمد الله ع سلامتك ياست الكل ....
ساجدة وهي بتضحكله... الله يسلمك ياقلبي انت كنت فين ياحبيبي ....
زياد بغيرة ورفعة حاجب .. نعم ياختي حبه برص معفن ...
سليم ... ماشي تشكر ياسيد الرجالة مش عارف من غيرك كنت هفتقد
نزل زياد أيد ساجدة بعصبية وبص لسليم بغيظ .. هقتلهولك قريب متقلقيش عشان تبطلي
ساجدة ببوز .. أنا مش عارفه غيرة إيه دي ياربي اللي
زياد برفع حاجب ... دا دا شحط تحضنيه ليييييه غور يالاا من هنا إيه اللي جايبك هو انت كابوس طالعلي ف حياتي هنا وف البيت ....
زياد قام وقف وبلهفه قال... ياسين فاق ...
سليم .. أيوه وعاوز يروح أوضة سارة وزي هناك بيحاول يمنعه ....
قامت ساجدة بلهفه وزياد كذلك جريوا ع أوضة ياسين بس ملقهوش بصت ساجدة لزياد پصدمة وتبريقة ف زياد وقف المنرضة اللي كانت ف الأوضة وسألها ع ياسين قالتله أنه راح أوضة سارة ف اتجهوا إلي هناك وصلوا لأوضة سارة لقوا ياسين سارة وواقف وراه زي ودكتور جلال بيعمل حاجة ف الأجهزه اللي ع سارة ...
زي بص لزياد وقال... مقدرتش
متابعة القراءة