روايه غرام المتجبر بقلم شيماء سعيد
الفراش مردها.
ازاي قادره تنامي و سايبه جوزك في الحاله دي .
انتفضت من مكانها بفزع و خوف عليه ثم اقتربت منه تتفحصه بلهفة عاشقه
اردفت بقلق بالغ
مالك فيك ايه حاسس بأيه اتخنقت مع الدكتور ده كمان مش مهم يا حبيبي نشوف غيره
كاد على وشك البكاء من شده خۏفها من إصابته مكروه حتى لو نفسي
اهدي يا روحي جوزك وحش كل الموضوع إني خلاص خفيت مفيش دكتور تاني .
توقف قلبها من شده السعاده أخيرا و بعد عناء عاد حبيبها لها منصور
حاولت التحكم في دقات قلبها التي اشتعلت فجأه مثل الطبول
لم تتحمل أكثر و اڼفجرت في البكاء تعفي و أصبح سوى
لن يعني مره اخرى من ماضي مشتغل بنيران الړعب و الحرمان و الاهانه
ألقت بنفسها تبكي بصوت مرتفع
ابتعدت عنه قائله بمرح تحاول تخفيف الموقف..
مش بعيط عشانك بعيط عشان بنتك نفسها فيك اوي دلوقتي
نظر إليها بعدم فهم و اردف بتساؤل
هي الفرحه أثرت على دماغك يا روحي بنتي مين احنا معنا عمر و بعدين نفسها فيا ازاي
_____شيماء سعيد_____
بعد مرور خمس سنوات في أحد أفخم القاعات كان يقام حفل زفاف صلاح مهران
اردفت بهيام
مستحيل هو أنا في بالي غيرك عايشه بنفسك و بعشق كل حاجه منك انت عشقي
و أنتي غرامي غرام المتجبر
شيماء سعيد
بكده غرام المتجبر انتهت يا رب تكون الروايه عجبتكم و أكون عند حسن ظنكم
هتوحشوني اوي الفتره دي بس هرجع بمدلله جدو و بعدها روايه سنمار اللي هتكون نقطه تحول بالنسبه ليا
عايزه اعرف رأيكم في الروايه و الأحداث و النهايه دمتم سالمين و بخير
و استغفروا ربكم لعلها ساعه استجابه
إبتداء مايو 2021
إنتهاء أغسطس 2021
تمت بحمد الله